Bøker utgitt av KS OmniScriptum Publishing

luz da era actual da pandemia Covid-19 em curso, é extremamente importante ter um conhecimento claro dos vários vírus que põem em risco a saúde e a qualidade de vida e o seu diagnóstico baseado em manifestações clínicas. O diagnóstico precoce é a chave para combater quaisquer doenças potencialmente ameaçadoras da vida. Este livro pretende dar uma visão completa da prevalência, diagnóstico, prevenção e gestão das doenças virais. Este livro também cobre a breve anatomia e patogénese de um vírus, juntamente com uma classificação clara das doenças virais com base nos agentes causadores. A apresentação pictórica de várias infecções virais e dos seus sinais orais faz deste livro uma orientação perfeita para facilmente compreender, distinguir e diagnosticar várias doenças virais.

Mais um livro em Neurocirurgia ! Que lugar ocuparia ainda outro livro? A resposta é que este livro visa oferecer princípios básicos e estratégias de gestão nos cuidados neurocirúrgicos através dos vários relatórios de casos práticos. Cada caso deste livro foi escrito como uma experiência pessoal de um dos meus colegas e de mim próprio. Os autores enfatizaram todos os protocolos de diagnóstico e gestão, introduzindo em cada caso os conhecimentos básicos necessários para abordar cada um dos problemas clínicos neurocirúrgicos. Este manual é um bom lembrete para aqueles com grande expiração e inspirador para principiantes. Os meus agradecimentos especiais vão para todos os colaboradores que trabalharam na montagem do material para a versão electrónica deste livro-texto. Esperamos que seja útil especialmente para os jovens neurocirurgiões e ajude a moldar a sua prática de neurocirurgia durante muito tempo no futuro. A neurocirurgia é como um piano. As teclas pretas apresentam más experiências, enquanto as brancas de que nos lembramos injustamente raramente. Cada neurocirurgião precisa de se tornar um virtuoso e tocar a sua própria música única.

تبين لي بعد الدراسة المعمقة للقرآن الكريم وتركيزه على الجهود المبذولة والمعتبرة للأنبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام، أنهم اشتركوا جميعا في خط دعوي واحد، تمثل في دعوة أقوامهم إلى توحيد الله وإفراده بالألوهية والعبودية وحده دون سواه، وتبين لي أيضا أن كل نبي من أنبياء الله كان مدرسة دعوية مستقلة ومتفردة بوسائلها وأدواتها وأساليبها، حيث تنوعت بيئاتهم وأقوامهم ومواطنهم وإرثهم الوثني والجاهلي، ما أدى إلى تميز دعوة كل نبي عن الآخر بمميزات باتت جديرة بالدراسة والبحث، لتقديمها للطلاب الدعاة، المنخرطين في مشروع الدعوة الإسلامية الرائد. ومن هذا التصور ارتدت آي الذكر الحكيم باحثا عن المواضع التي تناولت كل نبي بعينه، بحيث شكلت من مجموعها صورة متكاملة عن دعوة كل نبي، بدت لي واضحة المعالم والقسمات في دعوات أنبياء الله نوح وإبراهيم ويوسف وموسى عليهم الصلاة والسلام.ولذا فقد اعتمدت على القصص القرآني، وعلى آي الذكر الحكيم لاستخراج كل مدرسة دعوية نبوية على حدة، فتبين لي أن نبي الله نوح عليه الصلاة والسلام تميز بتجربته الدعوية، التي عنونتها بالألفية الصبيرية، ودعوة نبي الله إبراهيم عليه الصلاة والسلام بالسياحة الملكوتية، ودعوة نبي الله يوسف الصديق الحليم عليه الصلاة والسلام بنوازع الحب والكراهية،. ودعوة نبي الله موسى عليه الصلاة والسلام ومحاولاته المتكررة لصياغة الفرد وصناعة الكيان الأمثل.

اجتمعت جملة من العوامل لتجعل من شخصية الشيخ عبد الحميد بن باديس شخصية ثرية، قلّ أن يتكرر نظيرها في التاريخ الإسلامي، فهو عالم صلب متمسك بعقيدته، جريء شجاع مقدام متمرس هصور، متواضع، ثائر، خطيب مؤثر، حكيم رصين قوّال، حليم سياسي محنك.. إنه من مجددي إسلام هذه الأمة التي كادت تندثر.. وقد قال فيه الشيخ العربي التبسي ((.. إن الرجال لا تسجل أنسابهم ولا صورهم ولا أموالهم في سجل الإنسانية وشرائعها ورجالها، وإنما تسجل عقائد الذين غرسوا عقائدهم في نفوس الناس، وإنما تسجل أعمال الذين أخرجوا الناس من فوضى اجتماعية إلى نظام اجتماعي توارثته الإنسانية بعدهم. إنما تسجل عبقرية أولئك الذين حاموا على الإنسانية حين امتهنت واعتدى عليها فراعنة العنصرية، وجبابرة القوة المادية، وإنما تسجل المبادىء التي تفيء إلى ظلها الإنسانية حين تطغى عليها الجوائح التي تجتاح الناس بسوط عذابها ولهيب نيرانها. والذكرى إذا أقيمت لشخص له في عروق هذه الصالحات نسب كانت تلك الذكرى اعتراف لتلك الشخصية بأن لها في عنق القائمين بهذه الذكرى نعما ومننا، شكرها له بإقامة الذكريات هو أقل حق له عليهم يؤدونه له. وعبد الحميد رحمه الله جدير بأن تقيم له الأمة الجزائرية الإسلامية العربية الذكرى. وجدير بأن يعد من أولئك الذين سجل لهم التاريخ جهودا تؤهلهم للحاق بالشخصيات المعترف بمزاياها..))

عندما يفقد الإنسان وعيه بوجوده ورسالته الكبرى في الحياة تبرز أنواع الأصنام ماثلة أمامه تزين له وضعه التنافسي الجديد مع خالقه، الأمر الذي يفقده الإحساس الكلي بحقيقة المهمة التي خلق وأوجد من أجلها في هاته الحياة، وهي الاستخلاف الإيجابي، والعبادة المطلقة، والعمارة التفاعلية والجميلة مع تراب الأرض في البر والبحر والجو، وهو الآخذ عهد أبينا آدم علينا، والقائل عن خلقنا وإنشائنا، وعن مهمتنا التعميرية المتميزة في هاته الأرض{هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها}، ولكن وللأسف الشديد نسي بنسيان أبينا آدم لمناطات وبنود العهد الأولي، فخارت عزائمه{ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما} وحقق بإفسادنا ونكولنا ونسياننا الأرعن نبوأة الملائكة عندما خاطبت ربها قائلة {أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء} وبات يضحى هائما في ضبابية إدراك غايات وأبعاد وجوده، وفقدان مناطات المهمة الرسالية الكبرى. ومن هنا تنشأ عنده أكبر المشكلات وهي الأزمة مع الخالق، والموجد والمنعم، وعنها تتركب سائر مظاهر الأزمة لديه. وبذلك يتعمق خط الأزمة مع الخالق، دونما رجعة واعية للموقع الصحيح، إلاّ بحبل من هدى الله وأسباب هديه من الأئمة الأعلام، وإلاّ فقد حقت عليه الكلمة وحبط عمله في دنياه وآخرته وهذا وجه الأزمة المهم والخطير في عمق الذات ومع الذات، وعنه يتفرع خط الأزمة الكبرى مع الذات المضطربة المختلة، ومع الآخر السوي أو المختل

يمكن إجمال المبررات والأسباب الدافعة لإنجاز هذا الكتاب فيما يلي 1 - التساؤلات المتعددة عن إمكانية التجذير والتأصيل لأبعاد الهوية الحضارية لمنطقة الأوراس عموما ولمدينة باتنة على وجه الخصوص.2 - عدم وجود مصدر جامع يعود إليه الباحثون عن تاريخ المدينة يحتاجون إليه في المناسبات، أللهم بعض الكتب المتناثرة التي تناولت بعض أعلام المنطقة، وبعض المطويات والأدلة السياحية المناسبية.3 - حاجة المكتبة الجزائرية الجامعية وغيرها إلى مثل هذا التأليف، وفقدانها لأمثاله في الرفوف.4 - مضاهاة تآليف المدن الجزائرية، وحاجة منطقة الأوراس ومدينة باتنة الماسة له، ليبقى معلما تاريخيا لها أبد الدهر، نظرا لما سيسجله من أحداث ومواقف وتأريخ لجهاد ونضال وتضحيات رجالها إبان الحقبة الاستعمارية.5 - نجاح الكثير من الفرق البحثية الجامعية وغيرها من التأريخ لمراحل مهمة من تاريخ المدينة والمنطقة ولاسيما ما تعلق بتاريخ الثورة التحريرية، كما فعلت جمعية أول نوفمبر لتخليد وحماية مآثر الثورة في الأوراس.6 - أهمية إعادة قراءة حقائق التاريخ ودراستها بموضوعية، واستخلاص الدروس والمناهج والتجارب منها لحاجة الأمة إلى المراجعات والوقفات الضامنة لمسيرتها ومستقبلها الزاهر.7 - أهمية الاطلاع على الطروحات النظرية الوطنية والاستعمارية في إطار إعادة كتابة التاريخ ومحاولات الطرف الفرنسي عدم الاعتراف بجرائمه في الجزائر.

مع العلم أن هذا الكتاب في طبعاته الثلاثة الماضية تضمن موضوعات الفترة الحرجة من تاريخ الأمة العربية والإسلامية (البيئة، والمجتمع المدني، والعولمة، والصراع العربي الإسلامي اليهودي القرني، وحملات التهجم على عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم، والإرهاب، والهيمنة العولمية الغربية الوثنية وتفكيك الأسرة المسلمة، والحرية الدينية وموانع الحوار مع الآخر ومشكلة النظام السياسي الذي يحكم العالم العربي والإسلامي وأزمة السلطة والشرعية..). لأن مشاكلنا بعد أحداث (الربيع العربي 2011م) ومؤامرات القوى الكيدية الكبرى في العالم على مستقبل المنطقة العربية والإسلامية بعد قرن على تقسيم المنطقة فيما يُعرف باتفاقيات (سايكس بيكو 1916م) و الجديدة 2011م أفرزت مشكلات وموضوعات جديدة، كشكل الدولة الجديدة، وفشل القوالب السياسية والتنظيمية القديمة في احتواء وتأطير الفرد العولمي في قرن الاتصالات البرقية، ومنهج التعامل المافيا السياسية، والمافيا المالية التي تحكم عالمنا العربي والإسلامي، ومشاكل النزوح الداخلي والخارجي (الهجرة غير الشرعية وقوارب الموت)، ومصير الدكتاتوريات العربية المتعفنة، وإعادة إعمار البلاد العربية المحطمة، والحروب والفتن الداخلية في ربوع العالم الإسلامي ، القضية الفلسطينية ومشروع القرن، والبطالة، والعنوسة، وفقدان الأمل أمام الشباب، وغياب رؤية مستقبلية واعية للسلط وللطغم الحاكمة في عالمنا العربي.

شهدت الاسواق المالية والمصرفية تطورات سريعة ناتجة عن التطورات الاقتصادية فمنذ عام 1946 بدأت التكتلات الدولية والإقليمية بالظهور مستمدة قوتها من اقتصاديات بعض الدول القائدة وبذلك فقد شرعت إلى اتباع سياسات تحررية على صعيد القطاع الخاص والسوق المالية واعادة هيكلتها وأسعار الفائدة وهذا الأمر اضاف وظيفة جديدة ومسؤولية أخرى للحكومات تتمثل في كيفية حماية الصناعات المحلية الناشئة من منافسة الإنتاج الأجنبي.

تسهم الدراسة لتسليط الضوء على واقع انتاج الطاقة الكهربائية والحاجة الفعلية وآفاقها المستقبلية في العراق باستثناء اقليم كردستان للمدة (1991-2030م) إذ تهدف الدراسة إلى معرفة كمية انتاج الطاقة الكهربائية في العراق ومدى مساهمتها في سد الحاجة المتزايدة إليها مع بيان انتاج استهلاك الطاقة في العراق وعملية الموازنة بينهما وتولد عجزاً أم فائض ، كما يمكن أن تحل مشكلة النقص في الطاقة الكهربائية في العراق عن طريق إنشاء محطات للطاقة الكهربائية فوق الكبرى في وسط وجنوب وشمال العراق ، وتصدير الفائض في أي محافظة الى أقرب محافظة إليها توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج ، فقد تبين ان مشاريع الطاقة الكهربائية قد ازدادت في السنوات الاخيرة خلال مدة الدراسة ليأتي ذلك نتيجة التقدم التكنولوجي والزيادة السكانية والطلب المتزايد للطاقة لأنها اصبحت تمثل الشريان الرئيس في كافة مجالات الحياة كذلك تبين ان هناك تباين واضح في التوزيع المكاني للمحطات الكهربائية تبعاً لمصادر الوقود والكثافة السكانية للمحافظات كما تبين ان هناك تأثير واضح للعوامل الطبيعية والبشرية على التوزيع المكاني للمحطات الكهربائية وكذلك على الشبكات الناقلة لها سواء كانت بشكل ايجابي او سلبي ، كما بينت ان اعلى كمية لإنتاج الطاقة الكهربائية كان في عام 2014 م ، إذ بلغ (67442036) ميكاواط/ساعة ، .ويعود ذلك إلى دخول مشاريع جديدة لانتاج الطاقة وادنى كمية

Минтақамизда рўй бераётган табиий иқлим ўзгаришлари натижасида турли хил касаллик ва зараркунандаларнинг таъсири ортиб бормоқда. Жаҳон тажрибаси шундан далолат берадики, ўсимликнинг табиий чидамлилигига эътибор берилмаган ҳолда олиб борилган селекция ишлари пировард натижада янги навнинг зарарли организмларга нисбатан генетик берилувчанлигига олиб келади. Бундай навларнинг кенг майдонларда тарқалиши зараркунанда эпифитотияси (ялпи кўпайиши) га сабаб бўлади. Зараркунандаларга қарши агротехник, генетик, экологик ва бошқа кураш усуллари мавжуд. Кураш усуллари ичида энг самарали ва сермаҳсул усул - бу табиий чидамлилик омилларига эга бўлган донорларни (генотипларни) излаб топиш ва улардан фойдаланган ҳолда навларни ихтиро қилишдир. Албатта, бу жараён узоқ вақтни талаб қилади, лекин зараркунандалар билан курашга сарфланадиган маблағ сарфи ва атроф-муҳитнинг ҳар хил кимёвий бирикмалар билан ифлосланиши камаяди-экологик соф муҳит мавжуд бўлади. Зараркунандаларга қарши курашда қўлланиладиган пестицидларнинг ишлаб чиқарилиши ва қўлланилиши жараёнида уларнинг кўплаб атмосферага чиқарилиши инсонлар, ҳайвонот олами ва ўсимликлар дунёсининг ҳаёт фаолияти учун ҳам хавфлидир.