Gjør som tusenvis av andre bokelskere
Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.
Ved å abonnere godtar du vår personvernerklæring.Du kan når som helst melde deg av våre nyhetsbrev.
سافري في دمي وبين جفونيفأنا لا أريد أن تهجُرينيأنتِ حقل من التصوف حامتْبين أشجاره طيور الحنينوأنا الطائر الذي بات يشدو هائماً بين دوحك الميمونفازرَعي لي الورود في الغد إنيضقت ذرعاً بما مضى من شجونوعِديني بالوصل ليلاً فإنـــيلا أريد العُذَّال أن يُبصروني
لِشَارِعٍ بِشِعَابِ اللّيْلِ أَرْسَلَهَاقَصِيدةً طِفْلَةً.. تَبِكِي لِأَحْمِلَهَاتَحْبُو مُدَلَّلَةً.. تَجْتَازُ أَخْيِلَتِيوَبِي مِنَ التَّوْقِ مَا يغْرِي تَدَلُّلَهَاتَنْهَلُّ كَالقَمَرِ المْنَشَقِّ بوْصَلَةًكَأَنَّ نَاياً إلَيَّ الآنَ بَوْصَلَهَامُذْ آمَنَتْ مُفْرَدَاتِي بِاسْتِحَالَتِهَاوَحْياً مَجَازاً، دَعَتْنِي أَنْ أُؤوِّلَهَاحَتَّى إِذَا اسْتَنْزَفَتْنِي الأَرْضُ قَافِيَةًمَدَّتْ إِلَيَّ سَمَاءُ الشِّعْرِ أَحْبُلَهَا
بُكائِيَّ المطـالِـعَ مثــلَ قَيْـــسِملأتُ مِنَ الفراغِ جِرارَ حَدْسِيصديقي لَمْ يُعِدْ ما قالَهُ واكْــتَفـى بالرّقص في حفلٍ برأسيعُلُوٌّ فيهِ في الجيناتِ لَمْ يسْــتَطِـعْ وَتَطاولتْ يُمنــاهُ لمـسـييُحدِّثُني عــن الشُّعـــراء لــو كَـانَ مِنهم قد يعي فخَّ التَّأسِّيقُبَيلَ الصُّبحِ هَوْدَجَ حُلمَهُ واشْــتَهـى سَفَرًا يَطُولُ كأيِّ مَنْسِي
قريبٌ منك يا أبتي وناءِوجرحك لا يكفُّ عن الغناءِقريب منك يا أبتي كأنّيورَبْطَتُك القديمةُ في حذائيتُتَأْتئني لأمشي يا حبيبيفكيف وليس من أحدٍ ورائيأطارد طائر الأوطان وحديوأسقط ثم يرفعني بكائي
لو لم يتبقى سوى الشعر وحده من جملة عناصر منظومة الأدب والفنون، لما أصاب المخيال الشعبي شعورٌ بالفقد تجاه سائر العناصر. فأي رفقة أجمل من رفقة القصيدة وهي السحر المُذاب في شتى الآداب، وربما لو ذهب الكلام وبقي الشعر وحده وعاءً للغة، لماحزنت الكلمات يوماً، ولا ظمئت الأفئدة. فالشعر نفَسٌ يتجدد ليحصيالزمن بالمشاعر، والقافية مِجسٌّ نابض تقيس العمر بمصابيح الذاكرة،وتحتفظ اللغة بوهج وبريق الكلمة وجرس الأوزان.
بسم الله الرحمن الرحيمالحمدُ للهِ الذي خَلَق الإنسانَ، وكرَّمهُ، ونعَّمهُ، وأسبغَ عليه نِعمةَ العقلِ والبيانِ، وفَصاحةَ اللسانِ، والصَّلاةُ والسَّلامُ على الرَّسولِ الكريم، والنَّبيِّ الأمين، والمعلِّمِ الرشيدِ سيِّدنا محمدٍ الهَادي إلى الحقِّ المبين.
Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.
Ved å abonnere godtar du vår personvernerklæring.