Gjør som tusenvis av andre bokelskere
Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.
Ved å abonnere godtar du vår personvernerklæring.Du kan når som helst melde deg av våre nyhetsbrev.
يتوجه الكنتاب إلى كل المهتمين بتنمية مهارات التتفكير الإبداعي لدى الأطفال، وخاصّة المدرسين بالتعليم الابتدائي.ويحتوي على ثمانية فصول ومقدّمة. والكتاب عمل مستمّد من مذكرة ماجستير في الوسائط الفنيّة، وفيه دليل على أنّ التربية على الإبداع مشروعة وممكنة. وهو علاوة على ذلك يأتي فسي شكل مباجث تتصل بالإبداع العام والخاص في علاقة بأنشطة تربوية يٌمكن تدريب الأطفال عليها قصد تربية مهارات التفكير الإبداعي لديهم. ولعل من أهمّ تلك المهارت الأصالة والمرونة والطلاقو والإفاضة.
ستناول احد انواع تقوس الساقين للخارج وهو من الانواع الاكثر شيوعا الذي يرافقه العديد من التغيرات الوظيفية والانثروبومترية لعضلات الاطراف السفلى, وهذا يتطلب عملية اعاده تأهيل وبناء قدرة عضلات الساقين والفخذ حيث أن بناء العضلات في الركبتين والفخذين العلويين مهم جدا للقيام بتمارين التأهيل باستخدام العديد من الوسائل المساعدة والقوالب والأحذية الخاصة واجهزة تقويم الارجل الداعمة والتي تم تصميمها بحيث تستخدم في الليل, بالإضافة الى الاوزان المتنوعة التي تساهم في تقوية العضلات لتخفيف التقوس . ومن هنا جاءت أهمية البحث في تصميم برنامج تأهيلي لعلاج وتخفيف تقوس الركبتين الى الخارج وتطوير بعض القدرات البدنية والحركية للمصابين بالتقوس الركبتين,وبيان مدى تأثير البرنامج التأهيلي على تخفيف القوس وتقوية وتأهيل عضلات الساقين والركبة والفخذين
¿¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿ ¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿ ¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿ ¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿ ¿¿¿¿ ¿ ¿¿¿¿ , ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿¿¿ ¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿ ,¿¿ ¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ,¿¿¿¿ ¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿ ¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿
This monograph was written on the basis of biochemical and endocrinological studies on the problems of the growth and development of the organism, the formation of mental and physical abilities, sexual activity, and the development of the fetus due to the lack of iodine trace elements. The results of the author's research proved that almost 2 billion of the world's population suffer from iodine micronutrient deficiency, which covers almost 30% of the world's population.[ Ma Z.F., Skeaff S.A. (2017) Assessment of Population Iodine Status. In: Pearce E. (eds) Iodine Deficiency Disorders and Their Elimination. Springer, Cham. Pages 15-28.] Iodine deficiency According to the results of the literature, 740 million people in the world have endemic goiter and 11 million people have endemic cretinism. It is for this reason that the study of the mechanisms of thyroid gland function disorders and the interaction of the thyroid gland with other organs of the body is considered as research of special importance.
¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿ ¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿, ¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿ ¿¿¿¿, ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿, ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿, ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿. ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ (¿¿¿¿¿), ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿ ¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿, ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿, ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿, ¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿, ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿.
S¿¿p¿¿ e¿¿ä ¿a pä¿¿s¿¿s¿¿µe s¿µpe¿¿sµata, µ¿sa ap¿ t¿¿ e¿päde¿t¿¿¿ ¿¿e¿¿a p¿¿ ¿a p¿äµat¿p¿¿¿s¿¿µe. S¿µpe¿¿sµata, ¿¿¿s¿µa ¿¿a t¿¿ p¿¿s䵿¿¿ t¿¿ d¿das¿ä¿ä t¿¿ F¿s¿¿¿¿ ¿p¿st¿µ¿¿ st¿ ep¿ped¿ ¿atä¿¿s¿¿ t¿¿ µä¿t¿¿. Ta as¿¿¿¿¿¿¿µe µe t¿ f¿s¿¿¿ t¿¿ ste¿e¿¿ s¿µat¿¿ ¿ä s¿¿¿e¿¿¿µ¿¿a µe t¿¿ µe¿¿t¿ t¿¿ ¿¿¿¿s¿¿ t¿¿. ¿¿a ¿ef¿¿ä¿ t¿¿ F¿s¿¿¿¿ µe t¿ ¿p¿¿¿ as¿¿¿¿¿¿tä e¿tetaµ¿¿a ¿ä d¿e¿¿d¿¿¿ ¿¿ µä¿t¿¿ t¿¿ G' ¿¿¿e¿¿¿, t¿¿ ¿ate¿¿¿¿se¿¿ te¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿ä ¿et¿¿¿¿. S¿¿p¿¿ t¿¿ ¿¿e¿¿¿¿ µä e¿¿ä ¿a äade¿¿¿¿µe t¿¿ e¿ä¿ät¿¿¿¿ ¿d¿e¿ t¿¿ µä¿t¿¿ ¿¿¿¿ ap¿ ¿¿¿¿¿e¿ ¿ä f¿s¿¿¿ µe¿¿¿¿ p¿¿ pe¿¿¿¿¿f¿¿¿ t¿¿ ¿¿¿¿s¿ t¿¿ ste¿e¿¿ s¿µat¿¿.
¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ "¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿" ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿, "¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿" ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿, "¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿" ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿, "¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿" ¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿-¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿.¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿, ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿, ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿-¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿¿¿¿¿ ¿¿¿¿¿¿.
لطالما كان التفكير الفلسفي مرتبطا بالتفكير الديني بسبب الروابط التي تجمعهم، حيث أنهما يهتمان بوضع إجابات عن العديد من المسائل المتعلقة بالوجود والغاية من الخلق علاقة النفس بالجسد وغيرها . ومن بين المسائل التي انشغل بها التفكير الفلسفي مسألة الألوهية، والتي تعتبر أهم مبحث عقائدي، وأهميتها من أهمية الدين الركن الأساسي في تثبيت تواجد واستمرارية الحضارات.إذا كان منطق الدين في تسليمه بوجود الله أمرا يقينيا، فإنه يعمد إلى استخدام الأساليب العقلية في مواجهة المشككين (وهذا ما دأب عليه اللاهوت اليهودي والمسيحي وعلم الكلام الإسلامي) فإن معالجة الفلسفة لمسألة الألوهية تختلف عن المنطق الديني، كونها لا تنطلق من مسلمات الدين مستخدمة أسلوب الشك والنقد والتحليل، ولهذا السبب ظهرت توجهات فلسفية حديثة مختلفة في تفسيرها لمسألة الألوهية، وبخاصة في فترة التنوير الأوروبية. مع تقديس المدرسة العقلية الغربية الحديثة للعقل ومناداتها بالحداثة وانتماء فلاسفتها للمؤسسات الدينية إلا أنهم عملوا على انتزاع الصبغة الدينية عن الحياة الغربية، ولم يسيروا بمفهوم الألوهية نحو الحداثة. ليبقى السؤال المركزي، هل تمكن فلاسفة المدرسة العقلية الغربية الحديثة (ديكارت، سبينوزا، مالبرانش وليبنتز) من تقديم تصور وفكرة عن الله متوافقة مع الإيمان الديني ومتطلبات الحداثة، وتكوين مفاهيم روحية صالحة لعصرهم وما بعده؟،
نشأت القاهرة على أنقاض مدن أخرى سبقتها إلى الوجود عند رأس الدلتا، فقد نشأت ( ممفيس ) أولاً في عهد الأسر المِصرية القديمة على الضفة الغربية للنيل، ثم تلاها بابليون في العهد الإغريقي الروماني على الضفة الشرقية للنيل... عُرفت أجزاء من القاهرة الحالية في العصر الفرعوني باسم ( من نفر ) أي المدينة الجميلة أو ( منف ) ، وكانت ضاحيتها ( هليوپوليس ) أي مدينة الشمس وبالمصرية القديمة ( أون ) ... وتُعتبر مدينة الفُسطاط وجامع عمرو بن العاص أول أثريّن إسلاميين في مِصر وإفريقيا لمرحلة العصر الإسلامي ... وكانت في تخطيطها على غِرار تخطيط الرسول صلى الله عليه وسلم للمدينة المنّورة، وكانت تبدو من بعيد كأنها جبل شامخ وكما وصفها الرواة والمؤرخون .
Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.
Ved å abonnere godtar du vår personvernerklæring.