Bøker utgitt av Casemate Academic

يتناول هذا الكتاب الجانب السياسي من الناحية الاجتماعية، من مؤلف هو ابن إماماليمن في عصره، وكانت له مشاركات سياسية عديدة، وقد بّين فيه المؤلف أهمية حسن النيّة في هذا الباب على الفرد، والآفات المؤثرات على عدم انتظام النظم السياسية والتي لا زال لها uثير إلى اليوم، ثم ذكر ما يعزز الاستقرار السياسي في الدولة ابتداء باختيار الحاكم وما يلزم الشعب تجاه الرئيس الشرعي، وفي إطار تعزيز النهضة والبناء في الدولة يرى تحريم وتجريم جملة من الأفعال والأقوال لها أثرها الجسيم على النظم السياسية، وفيما يتعلق بجانب الموظف العام ورجالات الدولة ذكر جملة من الآداب التي يتحلوا ا لما لها من أثر حسن في إدارة الدولة، وفي جانب عامة الشعب يرى بأن عليهم واجبات في بناء الدولة بما يقدرون عليها ولا يعذر في نظره كل قادر

دونك أيها القارئ بحث نفيس فيه تحقيق القول لموقف السادة آل أبي علوي من معاوية ابن أبي سفيان، فقد حُرِّر فيه أولا علاقة السادة آل أبي علوي بمذهب أهل السنة والجماعة، وأُثبت فيه مخالفتهم لهم في مسائل.ثم بُيِّن فيه مخالفتهم لأهل السنة والجماعة في موقفهم من الصحابي معاوية؛ ذاكرا موقفهم من حبه والترضي عنه ولعنه وسبه وذكر الخلاف بينهم إن وجد ومناقشته، كما بُيّن فيه قولهم بأنّ معاوية كان ناصبيا عدوا لأمير المؤمنين علي عليه السلام يلعنه ويسبه ويبغضه.ويلي ذلك كله مناقشة موقف أبرز السادة آل أبي علوي ممن يحتج بقولهم في هذه المسألة؛ كالإمام عبد الله بن علوي الحداد والحبيب أحمد بن حسن العطاس والحبيب علوي بن عبد الله ابن شهاب وغيرهم.ثم ختم الباحث بحثه بمبحث محتوٍ على ذِكْر أكثر من عشرين من السادة آل أبي علوي ممن خالفوا مذهب أهل السنة والجماعة في موقفهم من الصحابي معاوية ابن أبي سفيان.

يمثل هذا الكتاب جملة من أنظار الإمام أبي الفتح الديلمي، في أصول الدين (التوحيد والعدل) والفقه والتفسير والحديث، وذلك من خلال مجموعة من المسائل المقدمة من (القاسم بن العباس)، و(زيد بن علي بن الحسين)، و(عبيد بن يزيد الهزاني)، وصاحب الكتاب هو أحد أئمة الزيدية واليمن في القرن الخامس الهجري.

هذا الكتاب يلقي الضوء على جانب من تاريخ الإمامة؛ القضية التي شغلت حيزًا كبيرًا من التاريخ والتراث الإسلاميين، وبحث المذاهب فيها، مع نص مهم لأحد أبرز متكلمي زيدية الري والذي عاش ونشط في أواخر القرن الرابع وأوائل الخامس الهجري/أواخر القرن العاشر وأوائل الحادي عشر الميلادي، والتي تعد فترة استقرار نسبي للزيدية في عصر حكمه البويهيون ذوو الميول الشيعية والتوجه الاعتزالي، وعاصر العديد من مبرزي متكلمي ذلك العصـر من الزيدية والمعتزلة والإمامية والأشعرية وغيرهم.

يمثل هذا الكتاب خلاصة أنظار الإمام الحاكم الجشمي وما آل إليه في أصول الدين الإسلامي، وقد ألفه بعد رحلة طويله في البحث والتنقل بين المذاهب، وجعله كنصيحة لعامة العقلاء في البحث عن الحق وطرق إدراكه، فقد بيّن في أوله ما يطلبه العقلاء من المنافع التي يحسن طلبها والمضار التي يتحرز منها، وعلاقة ذلك بالثواب والعقاب، والأسباب المشروعة لنيل ذلك، ثم بيّن ما كان عليه النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه من الدين قبل حدوث الخلاف، ثم بيّن ظهور الفرق والمذاهب وما يؤخذ على كل واحدة منها، ثم بيّن مذهب أهل الحق في التوحيد، والعدل، والوعد والوعيد، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والإمامة، وأحكام من الشرع على سبيل الإجمال، ثم فصل فروع مسائل أصول الدين، مع ذكر من خرج من أئمة أهل البيت على الظالمين إلى عصر المؤلف، وذكر ما يجب معرفته من فروع الدين، وتفسيره لمعاني أسماء الله الحسنى.

The Devil's Spawn The Devil's Spawn is Captain Al Belcher's faithful account of the Zircon Army's campaign to win Uneeda and seize a three-ton hoard of gold.The Uneeda battle was one of many in a bitter war for supremacy that had raged for a century between races. The hemocyanin creatures, Ichneumons, want to rule the planet, Erden. To accomplish their goal, the devils wagged genocide on humans and war on the Zircon Empire.The empire has recently forced the Ichneumons from the strategic important Erie River valley, but the cat-eyed devils still control the inland sea and valuable western gold mines around Uneeda. The Zircon army orders Captain Belcher and his men to harass that Ichneumon garrison and stop their enslavement and murder of ranchers, farmers, and the Indigenous tribes. The twisted Ichneumon religion of blood sacrifices, and human greed for gold and slaves, exacerbates the brutality of the Uneeda campaign.>