Gjør som tusenvis av andre bokelskere
Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.
Ved å abonnere godtar du vår personvernerklæring.Du kan når som helst melde deg av våre nyhetsbrev.
خلال مطالعتنا، ودراستنا المعمَّقة، لرواية الأجنحة المتكسِّرة، عثرنا في المواقع الإلكترونيَّة التي تُعنى بنشر الكتب القديمة، على نسخةٍ من الطبعة الأولى للرواية نفسها، الصادرة سنة 1912 عن جريدة مرآة الغرب. على الغلاف ترجمةٌ لعنوان الرواية بخطِّ يد جبران خليل جبران. هذه النسخة تعود إلى ماري هاسكل التي وهبتها إلى جامعة نورث كارولينا سنة 1951. بعد مقارنتها مع طبعات المجموعات الكاملة تحديدًا، وجدنا بعض التغييرات التي طرأت عليها. فهناك العديد من الألفاظ التي تمَّ تعديلها، إمَّا لأنَّها أخطاء مطبعيَّة، أو أخطاء في قواعد اللغة العربيَّة، أو أنَّ مَن قام بالتغيير استنسب لفظًا من دون الآخر. أمام معضلة التغيير هذه، وجدنا من الضروري أن نُجري تحقيقًا علميًّا لنصِّ طبعة (مرآة الغرب، 1912)، مع دراسةٍ تحليليَّة للرواية بعنوان: "أجنحةُ الروح ودربُ الخلاص". ويبقى سؤالنا في هذا البحث: مَن هو الشخص الذي قام بهذه التعديلات؟ هل هو جبران نفسه، أم شخصٌ آخرُ ما يزال مجهولاً بالنسبة إلينا؟ During our in-depth study of the novel, The Broken Wings, we found on websites that publish old books a copy of the first edition of the same novel, published in 1912 by the Meraat-ul-Gharb (Mirror of the West) newspaper. On the cover is a translation of the novel''s title to English, handwritten by Gibran Khalil Gibran. This copy belonged to Mary Haskell, who gifted it to the University of North Carolina in 1951. After comparing it with the editions of the collected Complete Works in particular, we found some differences in them. There are many words that have been altered, either because they are typographical or grammatical errors in the Arabic language, or those who made the change preferred one word over the other. In the face of this dilemma of change, we found it necessary to conduct a scientific investigation of the text of this first edition (Meraat-ul-Gharb, 1912), with an analytical study of the novel entitled: "The Wings of the Spirit and the Path to Salvation." Our question remains in this research: Who is the person who made these modifications? Is it Gibran himself, or someone else still unknown to us?
مجموعة من الأسئلة يحاول هذا الكتاب أن يقدم إجابات عليها وهي اسئلة يمكن ان تطرح من طرف الباحثين المهتمين بالموضوع، وهذا في اطار الايمان بان طرح السؤال يعد من اهم الطرق للوصول للمعرفة، فلا معرفة بدون تساؤل، ووصول الانسان الى ما وصل اليه كان بفضل قدرته المستمرة على طرح مختلف التساؤلات، وبالتالي فهو يفتقد انسانيته ان افتقد هذه المقدرة، ان الجدل القائم على السؤال هو المحرك الذي يقف خلف تقدم المعرفة والتاريخ الإنساني نحو الامام، فكلما تساءل الانسان تحركت عجلة التاريخ، وكلما توقف ذلك توقفت عجلة التاريخ بالضرورة، والمعرفة العلمية، على غرار كل اشكال المعرفة الإنسانية، تنطلق بسؤال، في هذا الاطار تعددت الأسئلة الفرعية التي ستطرح في هذا العمل الا انها تبقى متصلة بالسؤال الأساسي التالي -ما هي الظروف التقنية والاجتماعية التي تطورت في اطارها الصناعات الثقافية والإعلامية؟
الاستاذ الدكتور هاني الياس خضر الحديثي في سطور أكمل دراسته ألأبتدائية ثم الثانوية في مدينتي عانة -الانبار- ومحافظة بابل (الحلة). حاصل على شهادة بكلوريوس قانون من جامعة بغداد 1976 و دراسات دولية من الجامعة المستنصرية 1981 ثم الدكتوراه في العلاقات الدولية من جامعة بغداد 1995م. بدأ حياته البحثية في شؤون باكستان في معهد الدراسات الاسيوية والافريقية -الجامعة المستنصرية-عام 1983 ورئيسا لقسم الدراسات الاسيوية -مركز الدراسات الدولية بجامعة بغداد -عقد التسعينات ثم عميدا لكلية العلوم السياسية في الجامعة عام 2000م و مستشارا لرئيس جامعة بغداد ثم سفيرا في وزارة الخارجية العراقية. حصل على شهادة الاستاذ الاول في العلوم السياسية عام 1999 و نال وسام قائد اعظم محمد علي جناح مؤسس دولة باكستان لعام 2000م. أستاذ زائر في جامعات ومعاهد ومراكز عربية (القاهرة،دمشق،طرابلس،بيروت) ثم استاذ زائر في جامعة جينا فردرش شيلر الالمانية. وشارك في عدد من المؤتمرات داخل وخارج العراق. ثمانية كتب منشورة مشار لها في الصفحة الاخيرة من الكتاب ( مذكرات شخصية ،مسارات وسفر )، وعدد مهم من البحوث والمقالات داخل العراق وخارجه. مؤسس قسمين للعلاقات الدولية في جامعتي حياة (نولج)و بيان في اربيل وعميدا لكلية القانون والعلاقات الدولية فيها للفترة (2011-2015) . مسارات ،سفر ، رؤية سياسية ... تجربة ودروس
يعطي القسم الأول الخصائص العامة لمفهوم الشهادة عند القديس يوحنا. وللوصول إلى فهم أكثر عمقاً لهذا الموضوع، يكون من المهم دراسة النصوص اليوحنوية التي توضح تأكيدات الشهود، وموضوع شهاداتهم، والصعوبات التي اعترضتهم. ولأنه يتعذر تحليل كل النصوص، سنركز اهتمامنا في القسم الثاني على ثلاثة نصوص أساسية عرض الإنجيلي فيها مظاهر متنوعة من الشهادة. إن النصوص التي اخترناها ليست الوحيدة التي تُبرز مفهوم الشهادة في الإنجيل الرابع، ولكنها تساعد على استخراج الخطوط الأكثر أهمية لهذا الموضوعThe first part of the book will give the general characteristics of the notion of Testimony in Saint John's Gospel. However, to arrive at a deeper understanding of this category, it is important to study the Johannine texts which highlight the statements of the witnesses, the object of their testimony and the challenges they encountered. Not being able to analyze everything, we will focus our attention on three fundamental texts where the evangelist presents different aspects of testimony. The texts we have chosen are not the only ones to illustrate the notion of testimony in the Fourth Gospel, but they allow to present its most important features.
عباد الله ألجموا النفوس عن تعديها وطغواها، فليس لها والله إلا ما قدمت يداها، ولو كان لها يوم القيامة ملءُ الأرضِ ذهباً ما نفعها ولا أجداها، أما والله لتبعثن ليوم عظيم، يجمع الله فيه الأممَ أولاها وأخراها، ولتُحشرن كما بدأكم أول مرة، ولَتُحاسبن بأكبر الأعمال وأدناها، ولتؤدنَّ المظالمَ من الظلمةِ على الرغمِ منهم كُبراها وصُغراها، ولتكونن إلى دارِ نعيم أبدي يُنسي عناءَ الدنيا وشقاها، أو إلى دارِ عذاب يُذهلُ عن نعيم الدنيا وحلاها. اللهم لا تَدَعْنا في غفلة، ولا تجعلنا في غَمْرة، ولا تأخذنا على غِرَّة، واجعل حاضِرَنا خيرًا من ماضينا، ومستقبَلَنا خيرًا من حاضِرِنا، واجعل لنا من مرور الأيام مُدَّكرًا، ومن تقضِّي الأعوام مُعتبرًا، إنك خيرُ المسؤولين، وأكرمُ المأمولين.
إن أكثر ما يهد الحيل أن يعي الإنسان أنّه لا ينعم بشيء عدا القيام بواجبات إجبارية مجزولة من الشعور، والإحساس بالوجود.. ميت! فالوجود والوعي به منبعه الإحساس، الإحساس يا قوم، من لا يحّس ليس موجوداً، وكلّ المقهورين كانت جريمتهم الوحيدة هي مساعيهم الخطرة للقفز من جيل الجمود إلى جيل الإحساس، ومن آفاق المتوارثات المظلمة إلى آفاق الفكر المستنير." أبو الخطاب
قَاعِدَة أساس كل خير أَن تعلم أَن مَا شَاءَ الله كَانَ، وَمَا لم يَشَأْ لم يكن، فتيقن حِينَئِذٍ أَن الْحَسَنَات من نعمه فتشكره عَلَيْهَا، وتتضرّع إِلَيْهِ أَن لَا يقطعهَا عَنْك، وَأَن السَّيِّئَات من خذلانه وعقوبته، فتبتهل إِلَيْهِ أَن يحول بَيْنك وَبَينهَا، وَلَا يكلك فِي فعل الْحَسَنَات وَترك السَّيِّئَات إِلَى نَفسك. وَقد أجمع العارفون على أَن كل خير فأصله بِتَوْفِيق الله للْعَبد، وكل شَرّ فأصله خذلانه لعَبْدِهِ، وَأَجْمعُوا أَن التَّوْفِيق أَن لَا يكلك الله نفسك، وأن الخذلان أَن يخلي بَيْنك وَبَين نَفسك، فَإِذا كَانَ كل خير فأصله التَّوْفِيق وَهُوَ بيد الله لَا بيد العَبْد، فمفتاحه الدُّعَاء والافتقار وَصدق اللجأ وَالرَّغْبَة والرهبة إِلَيْهِ، فَمَتَى أعْطى العَبْد هَذَا الْمِفْتَاح فقد أَرَادَ أَن يفتح لَهُ، وَمَتى أضلّه عَن الْمِفْتَاح بَقِي بَاب الْخَيْر مُرْتَجًا دونه.
العقلُ العربيّ سجينُ قَهره السياسيّ الذي يفرضُ عليه أن يُصفِـقَ للحاكم بأمره، أو ينتخبَه مثـنىً وثـلاثَ ورُباع، ويـُسبّـِح بَحمدِه جهراً ويلعنه سراً. العقلُ العربيّ سجينُ ضرورات وحاجات الجسد الطبيعية اليومية من غذاء ودواء وبحث عن عمل يعيله وأسرته. العقلُ العربيّ سجينُ تخلـُفِه الحضاريّ الذي دام أكثر من سبعة قرون، وخاصة منذ سقوط بغداد (1258) العقلُ العربيّ سجينُ قَهره الاجتماعيّ الذي يفرضُ عليه أن يُفكِّرَ ويتصرَّفَ ويسلكَ تبعًا لِمُستلزماتٍ ومُحدِّدات ومسلّمات العقل المجتمعيِّ السائد. والمفارقة الكبرى أن الإنسان العربي يخضع لهذه المسلّمات القاهرة دون وعي، بل تصبح جزءاً من عقله الواعي وحياته العملية والفكرية، يدافع عنها ويتزايد عليها باعتبارها تمثلُ قيـَّمه الخاصة. العقلُ العربيّ سَجين في "زنزانة" مُحكـَمة لا يرى فيها سوى أشباح السلـَف الصالح الذي عاش ومات قبل أربعة عشر قرنا، وهو لا يزال يتوسَّـل إليه وبه عبثا ً لحـّـِل مشاكل عصره الراهن!
إن دماغك قادر على استيعاب علوم الدنيا بأسرها وما حوته مكتبات العالم من كتب، فما عليه إلا أن تثق بذلك، وأن تسعى لتطوير ذاتك دون وضع عقبات ذهنية أو نفسية غير حقيقية، فالدماغ يتجدد بما يدخله الفرد من خيارات نتيجة تفاعله مع البيئة، وهذا يفسر لنا أسباب اختلاف الخبرات ونمائها أو اضمحلالها عند البعض، فكلما ازداد تفاعل الإنسان مع العلم والبحث والدرس والنقاش بشكل سليم اكتسب من الخبرات الشيء الكثير، الأمر الذي يجعل التشابكات العصبية تزداد أكثر فأكثر.
انطلاقًا من أقطاب الفلسفة اليونانية أفلاطون وأرسطو، إلى أقطاب الفلسفة العربية الإسلامية مثل الفارابي وابن سينا وابن رشد والغزالي، والعصر الحديث مع كبار أقطاب الفلسفة من ديكارت وسبينوزا ولايبنتز ولوك، إلى كانت وهيجل وبرجسون وراسل وهيدجر وسارتر، فإن هدف الفلسفة واحد عندهم، وهو البحث عن الحقيقة. والحقيقة أن الفلاسفة تاريخيًا انقسموا إلى جناحين رئيسين بسبب ذلك، إذ يعتقد الماديون أن الحقيقة الواقعية للحياة البشرية هي في هذا العالم الطبيعي فقط، بينما يعتقد المثاليون، على العكس من ذلك، أن هناك قوة عليا تتجاوز عالمنا المادي. وهكذا، كل جناح يدعم أفكاره حول الحقيقة الواقعية، وهذا بالطبع يعكس حقائق حرية الفكر والإرادة الحرة للإنسان، والتي من خلالها يتحمل بشكل فردي مسؤولية أفعاله. باختصار، الإيمان بالمادة كخالق مغاير عن الإيمان بالله الخالق، خاصة عندما يثبت العلم أن الكون لا يمكن أن يُخلق بمفرده.
لقد قطع الصغير حطط مراحل مهمة، فهو يُتقن الآن القراءة ويعرف أبجديات الحساب، ويستطيع المساعدة على فهم بعض ما يُنغص حياة الوالد هرصبوب من لغة القوم. وهذا ما يجعل رأي هرصبوب بتدريسه رأيا صائبا بكل المقاييس. لقد رأى هرصبوب شبابا أطالوا الغيبة والسفر، وطلبوا العلم خارج البلاد، وعادوا أدراجهم لا يملكون شيئا، بل ما زال إخوتهم الكبار يصرفون عليهم من أعمالهم البسيطة. جمع الوالد العظيم هرصبوب العائلة و حضرت الطبيبة تنديمة، و حضر المستشار العسكري المتقاعد عبدات، كان الحوار حول جدوائية مواصلة دراسة حطط في المدرسة. قال هرصبوب أخبرني بعض الشباب أنه بقيت ثمان سنوات ليأخذ حطط الباكلوريا، وبعد ذلك قد يتغرب، و هناك سنوات أخرى قد تصل تسع سنوات، عندها صاحت أم حطط يتغرب ابني؟ أبدا أبدا، كنتُ أعرف أن المدرسة غير مباركة، وأن عتمتها طويلة جدا، ما لنا ولها؟ نحن لم نُخلق لها، وهي لم تُخلق لنا، يكفي ما أحرزه من المعارف والعلم، فقد أصبح زينة الشباب، تبُش له المجالس والمنابر.
تأثرت العامية السودانية بلغات ولهجات السكان الاصليين للسودان الحالى، كما تأثرت بلغات الامم والحضارات التي تواجدت او مرت بها على مر التاريخ ومنها اللغة العثمانية. وقد دخلت الالفاظ والكلمات العثمانية الى العامية السودانية مباشرة عن طريق الاتراك او عن طريق شعوب اخرى مثل الشوام والمصريين. ويعد هذا الكتاب خلاصة مثمرة لجهد كبير، حيث قمت بجمع مادته منذ ما يقارب العشر سنوات. وقمت بتاليفه على هذا النهج المبسط ليسهل تناوله.
Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.
Ved å abonnere godtar du vår personvernerklæring.