Gjør som tusenvis av andre bokelskere
Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.
Ved å abonnere godtar du vår personvernerklæring.Du kan når som helst melde deg av våre nyhetsbrev.
يعطي القسم الأول الخصائص العامة لمفهوم الشهادة عند القديس يوحنا. وللوصول إلى فهم أكثر عمقاً لهذا الموضوع، يكون من المهم دراسة النصوص اليوحنوية التي توضح تأكيدات الشهود، وموضوع شهاداتهم، والصعوبات التي اعترضتهم. ولأنه يتعذر تحليل كل النصوص، سنركز اهتمامنا في القسم الثاني على ثلاثة نصوص أساسية عرض الإنجيلي فيها مظاهر متنوعة من الشهادة. إن النصوص التي اخترناها ليست الوحيدة التي تُبرز مفهوم الشهادة في الإنجيل الرابع، ولكنها تساعد على استخراج الخطوط الأكثر أهمية لهذا الموضوعThe first part of the book will give the general characteristics of the notion of Testimony in Saint John's Gospel. However, to arrive at a deeper understanding of this category, it is important to study the Johannine texts which highlight the statements of the witnesses, the object of their testimony and the challenges they encountered. Not being able to analyze everything, we will focus our attention on three fundamental texts where the evangelist presents different aspects of testimony. The texts we have chosen are not the only ones to illustrate the notion of testimony in the Fourth Gospel, but they allow to present its most important features.
عباد الله ألجموا النفوس عن تعديها وطغواها، فليس لها والله إلا ما قدمت يداها، ولو كان لها يوم القيامة ملءُ الأرضِ ذهباً ما نفعها ولا أجداها، أما والله لتبعثن ليوم عظيم، يجمع الله فيه الأممَ أولاها وأخراها، ولتُحشرن كما بدأكم أول مرة، ولَتُحاسبن بأكبر الأعمال وأدناها، ولتؤدنَّ المظالمَ من الظلمةِ على الرغمِ منهم كُبراها وصُغراها، ولتكونن إلى دارِ نعيم أبدي يُنسي عناءَ الدنيا وشقاها، أو إلى دارِ عذاب يُذهلُ عن نعيم الدنيا وحلاها. اللهم لا تَدَعْنا في غفلة، ولا تجعلنا في غَمْرة، ولا تأخذنا على غِرَّة، واجعل حاضِرَنا خيرًا من ماضينا، ومستقبَلَنا خيرًا من حاضِرِنا، واجعل لنا من مرور الأيام مُدَّكرًا، ومن تقضِّي الأعوام مُعتبرًا، إنك خيرُ المسؤولين، وأكرمُ المأمولين.
تضم هذه المجموعة أكثر من مائة قصة قصيرة جدا، موزعة على ستة أجزاء، وهي (قوارب، خيط أبيض، عالم أزرق، خرائط، سحب خفيفة، رذاذ، وهذا الجزء هو عبارة عن حبات قصصية في جملة أو بضع جمل). وهي نصوص متنوعة من حيث حجمها وتوزيعها على الفضاء الطباعي للصفحة؛ إذ تتراوح بين الجملة والسطر والفقرة. أما المجالات التي تمتح منها ثيماتها الرئيسية فهي الهامشي والمنسي والبسيط واليومي، وتتمظهر هذه المجالات في موضوعات الهجرة والحرب والعلاقة مع العالم الافتراضي والفرد المهمش والعلاقة مع الطبيعة والقضية الفلسطينية... فضلا عن وجود موضوعات فرعية ومختلفة كالكتابة والذات وغيرهما. ولا تتحقق الفائدة المعرفية والمتعة الجمالية إلا بمشاركة القارئ.
العرب، شعب ينظر في داخله ليعرف نفسه. شعب صنع التاريخ، وكان هو التاريخ في العالم. شعب بدأ من فجر الإنسان الحديث يعمل وينتج ويعلم يعيد الإنسانية دوما إلى مسارها. شعب اكتشف الزراعة والكتابة والعجلة والسكن والتجارة والملاحة والعملة والنحاس والبرونز والفروسية والشعر والفلسفة وبنى الأهرام والترع والقنوات والسدود وكل ما يشكل إنسانية إنسان. الأهم من ذلك شعب نزلت عليه الرسالات السماوية وحضنها ونشرها على العالم وسخره الله لتعليم العالم التوحيد وعبادة الله. هذا الكتاب كي نعرف من نحن. نحن العرب بمفهومه الواسع من كل الشعوب السامية من عرب وآرام وآشور وكنعان وفينيق والليبية من قبط وأمازيغ وكوشيين التي عاشت وأكلت وعملت وصلت ودافعت واستشهدت على هذه الأرض العزيزة وعمرت وبنت للأجيال وللبشرية.
قصيدتي الخطرة، هي قصة امرأة فلسطينية، شاعرة رفعت صوتها بجرأة ضد الاحتلال الصهيوني والاضطهاد الذكوري داخل المجتمع العربي في آن واحد. امرأة عانت من الاثنين وناضلت ضدهما ببسالة، نضالًا لا يخلو من الصراعات والتعقيدات. هذه المذكرات التي كُتِبَت في السجن، ستكشف خفايا سجن الاحتلال وتفاصيل معاناة الشاعرة التي عاشتها خلال 3 سنوات من النضال من أجل حرية التعبير. ولـدت "داريـن طاطـور" فـي قـريـة الريـنـة قضـاء الناصـرة عــام 1982. في 11-10-2015 اعتقلتها سلطات الاحتـلال الصهيونـية بتهمـة التـحريــض على العـنـف والإرهاب بعد كتـابـتها قصيـدة "قـاوم يا شعبـي" ونشـرها على مواقع التواصل الاجتماعي. استمرت محاكـمتـهـا لثـلاث سـنـواتٍ مـتـتـاليةٍ قضتها بين السجن والاعتقال البـيتـي والمنفي والإقامة الجبرية. تلقَّتْ دارين دعـمًا دولـيـًا وتحـوّلت قضيتهـا إلى قضيـة رأي عام، ... نَشَرَت دار ديار في تونس هذا الكتاب بطبعته الأولى عام 2019، بصفته إضاءة جديده على حقيقة "كيان الاحتلال الصهيوني" الذي يزعم أنه "واحة الديموقراطية" في المنطقة.
العقلُ العربيّ سجينُ قَهره السياسيّ الذي يفرضُ عليه أن يُصفِـقَ للحاكم بأمره، أو ينتخبَه مثـنىً وثـلاثَ ورُباع، ويـُسبّـِح بَحمدِه جهراً ويلعنه سراً. العقلُ العربيّ سجينُ ضرورات وحاجات الجسد الطبيعية اليومية من غذاء ودواء وبحث عن عمل يعيله وأسرته. العقلُ العربيّ سجينُ تخلـُفِه الحضاريّ الذي دام أكثر من سبعة قرون، وخاصة منذ سقوط بغداد (1258) العقلُ العربيّ سجينُ قَهره الاجتماعيّ الذي يفرضُ عليه أن يُفكِّرَ ويتصرَّفَ ويسلكَ تبعًا لِمُستلزماتٍ ومُحدِّدات ومسلّمات العقل المجتمعيِّ السائد. والمفارقة الكبرى أن الإنسان العربي يخضع لهذه المسلّمات القاهرة دون وعي، بل تصبح جزءاً من عقله الواعي وحياته العملية والفكرية، يدافع عنها ويتزايد عليها باعتبارها تمثلُ قيـَّمه الخاصة. العقلُ العربيّ سَجين في "زنزانة" مُحكـَمة لا يرى فيها سوى أشباح السلـَف الصالح الذي عاش ومات قبل أربعة عشر قرنا، وهو لا يزال يتوسَّـل إليه وبه عبثا ً لحـّـِل مشاكل عصره الراهن!
إن دماغك قادر على استيعاب علوم الدنيا بأسرها وما حوته مكتبات العالم من كتب، فما عليه إلا أن تثق بذلك، وأن تسعى لتطوير ذاتك دون وضع عقبات ذهنية أو نفسية غير حقيقية، فالدماغ يتجدد بما يدخله الفرد من خيارات نتيجة تفاعله مع البيئة، وهذا يفسر لنا أسباب اختلاف الخبرات ونمائها أو اضمحلالها عند البعض، فكلما ازداد تفاعل الإنسان مع العلم والبحث والدرس والنقاش بشكل سليم اكتسب من الخبرات الشيء الكثير، الأمر الذي يجعل التشابكات العصبية تزداد أكثر فأكثر.
انطلاقًا من أقطاب الفلسفة اليونانية أفلاطون وأرسطو، إلى أقطاب الفلسفة العربية الإسلامية مثل الفارابي وابن سينا وابن رشد والغزالي، والعصر الحديث مع كبار أقطاب الفلسفة من ديكارت وسبينوزا ولايبنتز ولوك، إلى كانت وهيجل وبرجسون وراسل وهيدجر وسارتر، فإن هدف الفلسفة واحد عندهم، وهو البحث عن الحقيقة. والحقيقة أن الفلاسفة تاريخيًا انقسموا إلى جناحين رئيسين بسبب ذلك، إذ يعتقد الماديون أن الحقيقة الواقعية للحياة البشرية هي في هذا العالم الطبيعي فقط، بينما يعتقد المثاليون، على العكس من ذلك، أن هناك قوة عليا تتجاوز عالمنا المادي. وهكذا، كل جناح يدعم أفكاره حول الحقيقة الواقعية، وهذا بالطبع يعكس حقائق حرية الفكر والإرادة الحرة للإنسان، والتي من خلالها يتحمل بشكل فردي مسؤولية أفعاله. باختصار، الإيمان بالمادة كخالق مغاير عن الإيمان بالله الخالق، خاصة عندما يثبت العلم أن الكون لا يمكن أن يُخلق بمفرده.
لقد قطع الصغير حطط مراحل مهمة، فهو يُتقن الآن القراءة ويعرف أبجديات الحساب، ويستطيع المساعدة على فهم بعض ما يُنغص حياة الوالد هرصبوب من لغة القوم. وهذا ما يجعل رأي هرصبوب بتدريسه رأيا صائبا بكل المقاييس. لقد رأى هرصبوب شبابا أطالوا الغيبة والسفر، وطلبوا العلم خارج البلاد، وعادوا أدراجهم لا يملكون شيئا، بل ما زال إخوتهم الكبار يصرفون عليهم من أعمالهم البسيطة. جمع الوالد العظيم هرصبوب العائلة و حضرت الطبيبة تنديمة، و حضر المستشار العسكري المتقاعد عبدات، كان الحوار حول جدوائية مواصلة دراسة حطط في المدرسة. قال هرصبوب أخبرني بعض الشباب أنه بقيت ثمان سنوات ليأخذ حطط الباكلوريا، وبعد ذلك قد يتغرب، و هناك سنوات أخرى قد تصل تسع سنوات، عندها صاحت أم حطط يتغرب ابني؟ أبدا أبدا، كنتُ أعرف أن المدرسة غير مباركة، وأن عتمتها طويلة جدا، ما لنا ولها؟ نحن لم نُخلق لها، وهي لم تُخلق لنا، يكفي ما أحرزه من المعارف والعلم، فقد أصبح زينة الشباب، تبُش له المجالس والمنابر.
الشعب السوري مثال يحتذى في تضحياته، وسيكون مثالاً يحتذى في إنجازاته وتقدمه الحضاري. وسيحقق الأهداف التالية 1) سقوط حكم الطغيان واستبداله بالحكم الديمقراطي الليبرالي. 2) إعادة تشكيل المؤسسات لتلغي ولاءها للطغاة وتحصره بالشعب. 3) حصر ملكية وحمل السلاح بالجيش والقوات المسلحة للدولة. 4) اخراج كل القوات العسكرية والمدنيين التابعين لدولة إيران. 5) تشكيل السلطة القضائية السورية ذات الكفاءة والاستقلال. 6) تأمين حرية الفكر والأدب والفن، وحرية الطباعة والنشر والإعلام. 7) العودة الطوعية لجميع السوريين من دول اللجوء. 8) المواطنة المتساوية كرابطة للسوريين فوق انتماءاتهم الطائفية. 9) ضبط الانتقام الفردي والجماعي بين فئات السوريين. 10) التحقيق القضائي وتنفيذ الأحكام ضد الذين أمروا ونفذوا الجرائم. 11) انسحاب وجلاء كافة القوات المسلحة غير السورية من سورية.
تفاسير القرآن الكريم كثيرة، وتستند الى مناهج متنوعة، إلا أن "تفسير المأمون" هو الأول من نوعه لأنه موجه خصيصا للفتيات والفتيان ممن قد يستصعبون تعقيد لغة التفاسير الأخرى. ولقد نجح المؤلف في أن يجعله كتابا سهل التناول، قريبا من اللغة العربية السائدة، مع أنه قدم شروحا لم تتنازل عن المقاربة الصائبة أو التفسير الدقيق الذي يستند الى معاجم اللغة والتفاسير الأخرى. إنه تفسير يبعث في القلب الطمأنينة بما أتاحه من سهولة ويسر. ويوفر للجيل الجديد إطلالة قريبة وواسعة وغنية على عظمة القرآن الكريم وإعجازه وفهم مقاصده. أللهم إجعل لمؤلفه رحمة ودعاء يدوم. أللهم إجعل لقارئه بركة لا تنضب. الناشر
تفاسير القرآن الكريم كثيرة، وتستند الى مناهج متنوعة، إلا أن "تفسير المأمون" هو الأول من نوعه لأنه موجه خصيصا للفتيات والفتيان ممن قد يستصعبون تعقيد لغة التفاسير الأخرى. ولقد نجح المؤلف في أن يجعله كتابا سهل التناول، قريبا من اللغة العربية السائدة، مع أنه قدم شروحا لم تتنازل عن المقاربة الصائبة أو التفسير الدقيق الذي يستند الى معاجم اللغة والتفاسير الأخرى. إنه تفسير يبعث في القلب الطمأنينة بما أتاحه من سهولة ويسر. ويوفر للجيل الجديد إطلالة قريبة وواسعة وغنية على عظمة القرآن الكريم وإعجازه وفهم مقاصده. أللهم إجعل لمؤلفه رحمة ودعاء يدوم. أللهم إجعل لقارئه بركة لا تنضب. الناشر
تفاسير القرآن الكريم كثيرة، وتستند الى مناهج متنوعة، إلا أن "تفسير المأمون" هو الأول من نوعه لأنه موجه خصيصا للفتيات والفتيان ممن قد يستصعبون تعقيد لغة التفاسير الأخرى. ولقد نجح المؤلف في أن يجعله كتابا سهل التناول، قريبا من اللغة العربية السائدة، مع أنه قدم شروحا لم تتنازل عن المقاربة الصائبة أو التفسير الدقيق الذي يستند الى معاجم اللغة والتفاسير الأخرى. إنه تفسير يبعث في القلب الطمأنينة بما أتاحه من سهولة ويسر. ويوفر للجيل الجديد إطلالة قريبة وواسعة وغنية على عظمة القرآن الكريم وإعجازه وفهم مقاصده. أللهم إجعل لمؤلفه رحمة ودعاء يدوم. أللهم إجعل لقارئه بركة لا تنضب. الناشر
تفاسير القرآن الكريم كثيرة، وتستند الى مناهج متنوعة، إلا أن "تفسير المأمون" هو الأول من نوعه لأنه موجه خصيصا للفتيات والفتيان ممن قد يستصعبون تعقيد لغة التفاسير الأخرى. ولقد نجح المؤلف في أن يجعله كتابا سهل التناول، قريبا من اللغة العربية السائدة، مع أنه قدم شروحا لم تتنازل عن المقاربة الصائبة أو التفسير الدقيق الذي يستند الى معاجم اللغة والتفاسير الأخرى. إنه تفسير يبعث في القلب الطمأنينة بما أتاحه من سهولة ويسر. ويوفر للجيل الجديد إطلالة قريبة وواسعة وغنية على عظمة القرآن الكريم وإعجازه وفهم مقاصده. أللهم إجعل لمؤلفه رحمة ودعاء يدوم. أللهم إجعل لقارئه بركة لا تنضب. الناشر
يضع هذا الكتاب اليد على واحدة من أخطر القضايا في الترويج للفكر المتطرف. فبينما تتجه المؤسسات والمراكز الإسلامية نحو مكافحته، فان هناك من يفعل العكس تماما، بل ينشر من الاعتقادات ما لم يثبت له أساس أو مبرر. وإذا شئت أكثر من ذلك، فتحت غطاء مؤسسي أيضا. ولئن كان الفكر الأشعري في المغرب راسخا ومتداولا، فان له وجهين على أي حال، يتجه كل منها في اتجاه مختلف. يقول المؤلف "الأشاعرة في المغرب وخاصة في مركز أبي الحسن الأشعري، وكلية أصول الدين، ما زالوا يشتغلون بمناهج القرون الوسطى، ويجترون أسئلة وإجابات عقدية وفلسفية هي في الأصل كانت ردا على أسئلة أنتجتها ثقافات ومعتقدات ذلك العصر، ولست أدري لمن هذه الأسئلة والأجوبة اليوم، في ظل شيوع أسئلة عقدية وفلسفية وعلمية حديثة، وإثارة شبهات كثيرة في المجتمع، لا يفقه علماء الكلام المعاصرون شيئا منها بسبب تقادم ثقافتهم الكلامية".
Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.
Ved å abonnere godtar du vår personvernerklæring.